| موضوع خطير ارجو المشاركه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ايهاب المهندس Deputies
Nationality : Gender : Posts : 113 Age : 31 نقاط الخبره : 5475 التقيم : 2
| موضوع: موضوع خطير ارجو المشاركه الجمعة 16 يوليو 2010, 10:02 pm | |
| اولا لنتوا عارفين طبعا ان انا مشرف قسم (قصص الاصدقاء)وان انا عامل مكتبة وحطيت لكم الانجيل باعتباره كتاب ربنا وقةلت نقراه بس بعد فتره وجدت فتوى على النت بتقول
حكم الاطلاع على الإنجيل والتوراة س 1: يقول السائل: هل يجوز لي وأنا مسلم أن أطلع على الإنجيل وأقرأ فيه من باب الاطلاع فقط، وليس لأي غرض آخر؟ وهل الإيمان بالكتب السماوية يعني الإيمان بأنها من عند الله أم نؤمن بما جاء فيها؟ أفيدونا أفادكم الله. الجواب: على كل مسلم أن يؤمن بها أنها من عند الله: التوراة والإنجيل والزبور، فيؤمن أن الله أنزل الكتب على الأنبياء، وأنزل عليهم صحفا فيها : الأمر والنهي، والوعظ والتذكير، والإخبار عن بعض الأمور الماضية، وعن أمور الجنة والنار ونحو ذلك، لكن ليس له أن يستعملها؛ لأنها دخلها التحريف والتبديل والتغيير، فليس له أن يقتني التوراة أو الإنجيل أو الزبور أو يقرأ فيها؛ لأن في هذا خطرا؛ لأنه ربما كذب بحق أو صدق بباطل؛ لأن هذه الكتب قد حرفت وغيرت، ودخلها من أولئك اليهود والنصارى وغيرهم التبديل والتحريف والتقديم والتأخير، وقد أغنانا الله عنها بكتابنا العظيم: القرآن الكريم. وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه مسند أحمد بن حنبل (3/387),سنن الدارمي المقدمة (435). رأى في يد عمر شيئا من التوراة فغضب وقال: أفي شك أنت يا ابن الخطاب ؟ لقد جئتكم بها بيضاء نقية لو كان موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي عليه الصلاة والسلام. والمقصود: أننا ننصحك وننصح غيرك ألا تأخذوا منها شيئا، لا من التوراة، ولا من الزبور، ولا من الإنجيل، ولا تقتنوا منها شيئا، ولا تقرءوا فيها شيئا، بل إذا وجد عندكم شيء فادفنوه أو حرقوه؛ لأن الحق الذي فيها قد جاء ما يغني عنه في كتاب الله القرآن، وما دخلها من التغيير والتبديل فهو منكر وباطل، فالواجب على المؤمن أن يتحرز من ذلك، وأن يحذر أن يطلع عليها، فربما صدق بباطل وربما كذب حقا، فطريق السلامة منها إما بدفنها وإما بحرقها. وقد يجوز للعالم البصير أن ينظر فيها للرد على خصوم الإسلام من اليهود والنصارى ، كما دعا النبي صلى الله عليه وسلم بالتوراة لما أنكر الرجم اليهود حتى اطلع عليها عليه الصلاة والسلام، واعترفوا بعد ذلك. فالمقصود: أن العلماء العارفين بالشريعة المحمدية قد يحتاجون إلى الاطلاع على التوراة أو الإنجيل أو الزبور لقصد إسلامي؛ كالرد على أعداء الله، ولبيان فضل القرآن وما فيه من الحق والهدى، أما العامة وأشباه العامة فليس لهم شيء من هذا، بل متى وجد عندهم شيء من التوراة أو الإنجيل أو الزبور، فالواجب دفنها في محل طيب أو إحراقها حتى لا يضل بها أحد. فتاوى نور عل الدرب للإمام ابن باز رحمه الله تعالى (الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 10) بس انا حطيت الانجيلعلى انه كتاب ربنا ومن حقنا ان نقراه على العكس ان النصارى بيقروا القران على سبيل الاستهزاء والسخريه وانهم يحرفوا فيه بس دينا دين يسر و احنا بنقرا الانجيل على انه كتاب ربنا مش عشان غرض تانى ارجو المشاركه لانى بجد مش عارف افراه ولا لا | |
|
| |
سفيــ الغرام ــر Administrator General manager
Nationality : Gender : Posts : 4244 Age : 39 نقاط الخبره : 11353 التقيم : 0
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الأحد 18 يوليو 2010, 12:28 am | |
| انا واحد من الناس نفسى افهم فى ايه بالظبط لانى بشوف مسيحين بيقروا القرأن وحافظين منه كمان وفاهمينه جداااا كمان لكن اننا نتطلع ونقراء مش عارف لانى عايز بس فى شئ بيشدنى انى مدخلش فى احكامه او اشوف فى ايه جواه بسبب التحريف اللى حصل دة من رأئي الشخصى بلاش احسن انك تحطه
| |
|
| |
ايهاب المهندس Deputies
Nationality : Gender : Posts : 113 Age : 31 نقاط الخبره : 5475 التقيم : 2
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الأحد 18 يوليو 2010, 2:47 am | |
| بص يا ميدو انا رايى ان احنا من حقنا نقرا الانجيل لانه كتاب ربنا وزى انت ما قولت ان فى اخوه مسيحين بيقروا كتابنا وحفظين منه كمان | |
|
| |
محمد السيد صابر صديق مشارك
Nationality : Gender : Posts : 53 Age : 31 نقاط الخبره : 5424 التقيم : 0
| موضوع: اولا تقبل مرورى المتواضع الجمعة 23 يوليو 2010, 3:23 am | |
| السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولا تقبل مرورى وراىى وراى شيخى فى هذه الحكايه
بالنسبه للموضوع
1-عندما سالت شيخى فى هذه الحكايه قال لى (لا تقراه )فستغربت كعادتى وسالته لماذا
فقال لى ان هم حرفوا فيه بحيث لا يستطيع الشخص ان يخرج منه بمعلومه كامله
وفى انهم يقراون قراننا فهذا ليسهل على نفسه التعامل معنا والدخول الى ضعاف النفوس بروحه البريئه الخبيثه
قائلا مثلا ""اخرج لى من القران ايه تمنع الموسيقى والاغانى مثلا "" فلا يستطيع الشخص الرد عليه لانه لايوجد فى القران ايه تمنع الاغانى والموسيقى بصوره مباشره
وهما جميعا يقراون القران لتضليل المسلمين فاحذر هذه النفوس المكبوته من عصر عمرو بن العاص
فاقرا هذه الفتوى من الشيخ محمد المنجد فى تحريم الاغانى
بسم الله الرحمن الرحيم { قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب }
الحمد لله وكفى، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه المصطفى وآله المستكملين الشرفا، ثم أما بعد:
يعيش أهل الإسلام في ظل هذا الدين حياة شريفة كريمة، يجدون من خلالها حلاوة الإيمان، وراحة اليقين والاطمئنان، وأنس الطاعة، ولذة العبادة، وتقف تعاليم هذا الدين حصنا منيعا ضد نوازع الانحراف وأهواء المنحرفين، تصون الإنسان عن نزواته، وتحميه من شهواته، وتقضي على همومه وأحزانه، فما أغنى من والى دين الله وإن كان فقيرا، وما أفقر من عاداه وإن كان غنيا.
وإن مما يحزن المسلم الغيور على دينه أن يبحث بعض المسلمين عن السعادة في غيره، ويبحثون عن البهجة فيما عداه، يضعون السموم مواضع الدواء، طالبين العافية والشفاء في الشهوات والأهواء. ومن ذلك عكوف كثير من الناس اليوم على استماع آلات الملاهي والغناء، حتى صار ذلك سلواهم وديدنهم، متعللين بعلل واهية وأقوال زائفة، تبيح الغناء وليس لها مستند صحيح، يقوم على ترويجها قوم فتنوا باتباع الشهوات واستماع المغنيات.
وكما نرى بعضهم يروج للموسيقى بأنها ترقق القلوب والشعور، وتنمي العاطفة، وهذا ليس صحيحا، فهي مثيرة للشهوات والأهواء، ولو كانت تفعل ما قالوا لرققت قلوب الموسيقيين وهذبت أخلاقهم، وأكثرهم ممن نعلم انحرافهم وسوء سلوكهم.
عباد الله من كان في شك من تحريم الأغاني والمعازف، فليزل الشك باليقين من قول رب العالمين، ورسوله صلى الله عليه وسلم الأمين، في تحريمها وبيان أضرارها، فالنصوص كثيرة من الكتاب والسنة تدل على تحريم الأغاني والوعيد لمن استحل ذلك أو أصر عليه، والمؤمن يكفيه دليل واحد من كتاب الله أو صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف إذا تكاثرت وتعاضدت الأدلة على ذلك. ولقد قال سبحانه و تعالى في كتابه العزيز: { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا }
ونظرا لخطورة الأغاني، وأنها سبب من أسباب فتنة الناس وإفسادهم وخاصة الشباب منهم، أحببت أن أجمع لكم هذا البحث المختصر والذي يحتوي على موقف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأئمة أهل العلم من الغناء والموسيقى. وهذه المادة هي محاولة أردت بها خدمة دين الله عز وجل، ومنفعة المسلمين، سائلا الله تبارك وتعالى أن ينفع بها وأن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم، وهو حسبنا و نعم الوكيل.
أدلة التحريم من القرآن الكريم: قوله تعالى: { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين } [سورة لقمان: 6]
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال ابن القيم رحمه الله: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود، قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: { ومن الناس من يشتري لهو الحديث } ، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات -، وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان).
ولقد قال الحاكم في مستدركه عن تفسير الصحابي: "ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي و التنزيل عند الشيخين حديث مسند". وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان معلقا على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علما وعملا، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل".
وقال تعالى: { واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } [سورة الإسراء:64] جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو..وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".
و قال الله عز وجل: { والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما } [الفرقان: 72]. وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله تعالى: { والذين لا يشهدون الزور } قال: لا يسمعون الغناء. وجاء عن الطبري في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري). وفي قوله عز وجل: { و إذا مروا باللغو مروا كراما } قال الإمام الطبري في تفسيره: { وإذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء }
أدلة التحريم من السنة النبوية الشريفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير. وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:<li> أولاهما قوله صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم. </li> <li> ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).
وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: « خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).
وقال صلى الله عليه و سلم: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف » (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر » (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).
وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116). و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي). أقوال أئمة أهل العلم: قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء.. قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار. وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني). قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".
وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".
أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه - أى أصحاب الإمام الشافعى - العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).
قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).
قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:
حب القرآن وحب ألحان الغنا | | في قلب عبد ليس يجتمعان | والله ما سلم الذي هو دأبه | | أبدا من الإشراك بالرحمن | وإذا تعلق بالسماع أصاره | | عبدا لكـل فـلانة وفلان | و بذلك يتبين لنا أقوال أئمة العلماء واقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع منهما. الاستثناء: ويستثنى من ذلك الدف - بغير خلخال- في الأعياد والنكاح للنساء، وقد دلت عليه الأدلة الصحيحة، قال شيخ الإسلام رحمه الله: "ولكن رخص النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح، وأما الرجال على عهده فلم يكن أحد على عهده يضرب بدف ولا يصفق بكف، بل ثبت عنه في الصحيح أنه قال: التصفيق للنساء والتسبيح للرجال، ولعن المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء" (المجموع). وأيضا من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت به الأنصار في يوم بعاث قالت وليستا بمغنيتين فقال أبو بكر أبمزمور الشيطان في بيت النبي صلى الله عليه وسلم وذلك في يوم عيد الفطر فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا" (صحيح، صحيح ابن ماجه 1540).
الرد على من استدل بحديث الجاريتين في تحليل المعازف: قال ابن القيم رحمه الله: "وأعجب من هذا استدلالكم على إباحة السماع المركب مما ذكرنا من الهيئة الاجتماعية بغناء بنتين صغيرتين دون البلوغ عند امرأة صبية في يوم عيد وفرح بأبيات من أبيات العرب في وصف الشجاعة والحروب ومكارم الأخلاق والشيم، فأين هذا من هذا، والعجيب أن هذا الحديث من أكبر الحجج عليهم، فإن الصديق الأكبر رضي الله عنه سمى ذلك مزمورا من مزامير الشيطان، وأقره رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذه التسمية، ورخص فيه لجويريتين غير مكلفتين ولا مفسدة في إنشادهما ولاستماعهما، أفيدل هذا على إباحة ما تعملونه وتعلمونه من السماع المشتمل على ما لا يخفى؟! فسبحان الله كيف ضلت العقول والأفهام" (مدارج السالكين)،
وقال ابن الجوزي رحمه الله: "وقد كانت عائشة رضي الله عنها صغيرة في ذلك الوقت، و لم ينقل عنها بعد بلوغها وتحصيلها إلا ذم الغناء ، قد كان ابن أخيها القاسم بن محمد يذم الغناء ويمنع من سماعه وقد أخذ العلم عنها" (تلبيس إبليس).
ابن حزم و إباحة الغناء من المعروف والمشهور أن ابن حزم رحمه الله يبيح الغناء، كما هو مذكور في كتابه المحلى. لكن الذي نريد أن ننبه عليه أن الناس إذا سمعوا أن ابن حزم أو غيره من العلماء يحللون الغناء، ذهب بالهم إلى الغناء الموجود اليوم في القنوات والإذاعات وعلى المسارح والفنادق وهذا من الخطأ الكبير. فمثل هذا الغناء لا يقول به مسلم، فضلا عن عالم؛ مثل الإمام الكبير ابن حزم. فالعلماء متفقون على تحريم كل غناء يشتمل على فحش أو فسق أو تحريض على معصية.
ونحن نعلم حال الغناء اليوم وما يحدث فيه من المحرمات القطعية، كالتبرج والاختلاط الماجن والدعوة السافرة إلى الزنى والفجور وشرب الخمور، تقف فيه المغنية عارية أو شبه عارية أمام العيون الوقحة والقلوب المريضة لتنعق بكلمات الحب والرومانسية. ويتمايل الجميع رجالا ونساء ويطربون في معصية الله وسخطه.
ولذلك نقول: إن على من يشيع في الناس أن ابن حزم يبيح الغناء، أن يعرف إلى أين يؤدي كلامه هذا إذا أطلقه بدون ضوابط وقيود، فليتق الله وليعرف إلى أين ينتهي كلامه؟! وليتنبه إلى واقعه الذي يحيا فيه.
ثم أعلم كون ابن حزم أو غيره يبيح أمرا جاء النص الصريح عن النبي صلى الله عليه وسلم بتحريمه لا ينفعك عند الله، قال سليمان التيمي رحمه الله: لو أخذت برخصة كل عالم، أو زلة كل عالم، اجتمع فيك الشر كله. وقد قال الله جل وعلا: { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } [الحشر:7]، وقال أيضا: { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } [ النور:63]. ولله در القائل:
العلم قال الله قال رسوله إن صح | | والإجماع فاجهد فيه | وحذار من نصب الخلاف جهالة | | بين الرسول وبين رأي فقيه |
أما حكم الأناشيد الإسلامية الخالية من الموسيقى فهو كالأتى: صح أن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم قد سمعوا الشعر وأنشدوه واستنشدوه من غيرهم، في سفرهم وحضرهم، وفي مجالسهم وأعمالهم، بأصوات فردية كما في إنشاد حسان بن ثابت وعامر بن الأكوع وأنجشة رضي الله عنهم ، وبأصوات جماعية كما في حديث أنس رضي الله عنه في قصة حفر الخندق، قال: فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بنا من النصب والجوع قال: « اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة » . فقالوا مجيبين: نحن الذين بايعوا محمدا، على الجهاد ما بقينا أبدا" (رواه البخاري 3/1043).
وفي المجالس أيضا؛ أخرج ابن أبي شيبة بسند حسن عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: "لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منحرفين ولا متماوتين، كانوا يتناشدون الأشعار في مجالسهم، وينكرون أمر جاهليتهم، فإذا أريد أحدهم عن شيء من دينه دارت حماليق عينه" (مصنف ابن أبي شيبة 8/711).
فهذه الأدلة تدل على أن الإنشاد جائز، سواء كان بأصوات فردية أو جماعية، والنشيد في اللغة العربية: رفع الصوت بالشعر مع تحسين وترقيق (القاموس المحيط). وهناك ضوابط تراعى في هذا الأمر وضعها لنا أهل العلم وهي: عدم استعمال الآلات والمعازف المحرمة في النشيد، عدم الإكثار منه وجعله ديدن المسلم وكل وقته وتضييع الواجبات والفرائض لأجله، أن لا يكون بصوت النساء، وأن لا يشتمل على كلام محرم أو فاحش، وأن لا يشابه ألحان أهل الفسق والمجون، وأن يخلو من المؤثرات الصوتية التي تنتج أصواتا مثل أصوات المعازف. وأيضا يراعى أن لا يكون ذا لحن يطرب به السامع ويفتنه كالذين يسمعون الأغاني. وللاستزادة يمكن مراجعة: كتاب الإعلام بنقد كتاب الحلال والحرام للشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان، وكتاب السماع لشيخ الإسلام ابن القيم، وكتاب تحريم آلات الطرب للشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله. وختاما.. قال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان: "اعلم أن للغناء خواص لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق، ونباته فيه كنبات الزرع بالماء.
فمن خواصه: أنه يلهي القلب ويصده عن فهم القرآن وتدبره، والعمل بما فيه، فإن الغناء والقرآن لا يجتمعان في القلب أبدا لما بينهما من التضاد، فإن القرآن ينهى عن اتباع الهوى، ويأمر بالعفة، ومجانبة شهوات النفوس، وأسباب الغي، وينهى عن اتباع خطوات الشيطان، والغناء يأمر بضد ذلك كله، ويحسنه، ويهيج النفوس إلى شهوات الغي فيثير كامنها، ويزعج قاطنها، ويحركها إلى كل قبيح، ويسوقها إلى وصل كل مليحة ومليح، فهو والخمر رضيعا لبان، وفي تهييجهما على القبائح فرسا رهان..إلخ". فيا أيها المسلمون: نزهوا أنفسكم وأسماعكم عن اللهو ومزامر الشيطان، وأحلوها رياض الجنان، حلق القرآن، وحلق مدارسة سنة سيد الأنام، عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، تنالوا ثمرتها، إرشادا من غي، وبصيرة من عمي، وحثا على تقى، وبعدا عن هوى، وحياة القلب، ودواء وشفاء، ونجاة وبرهانا، وكونوا ممن قال الله فيهم: { والذين هم عن اللغو معرضون }. وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب. و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.. كتبه حامدا و مصليا ابن رجب السلفي في تمام يوم الجمعة 13/12/1423هـ الموافق 14/02/2003م</li> فاذا كنت اخى الكريم تستطيع ان تخرصه بهذه الفتوى ان كان لك علم بها اعتقد ان يكون هذا من الافضل ادعوا الله ان اكون فى النهايه قد اوصلت المعلومة على اكمل وجه للاستفسار يرجى التواصل عن طريق هذا المنتدى او عبر الايميل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]mohammed_201029@skype [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] او عبر منتايا المتواضع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|
| |
Mosta Hamdy Administrator General manager
Nationality : Gender : Posts : 1331 Age : 31 نقاط الخبره : 12080 التقيم : 1
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الجمعة 23 يوليو 2010, 1:56 pm | |
| تمام يا محمد اظن الرسالة وصلت يا هوبا | |
|
| |
ايهاب المهندس Deputies
Nationality : Gender : Posts : 113 Age : 31 نقاط الخبره : 5475 التقيم : 2
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الجمعة 23 يوليو 2010, 10:48 pm | |
| بس يا جماعة انتم كدة دخلتم فى موضوع تانى خالص ازاى الغناء حرااااااااام وازاى كان فى شعراء للرسول صلى الله عليه وسلم زى حسان بن ثابت شاعر الرسول وازاى صوت المراة عورة مع ان الخنساء كانت بتقول شعر بردة ايام الرسول صلى الله عليه وسلم والقران اللى نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم واللى هو فى نفس الوقت كان اعظم معجزاته نزل بالصيغة دى وروعة البلاغة والتصوير ده علشان العرب ايام الجاهلية كانوا بالغين غاية البلوغ فى الشعر ومنهم الخنساء بردة اللى فضلت تقول شعر ايام الرسول صلى الله عليه وسلم ودة بقى راى فى موضوع الاغانى وطبعا مننساش ان فى شيوخ بيبلغوا كتير فى هداية الناس | |
|
| |
محمد السيد صابر صديق مشارك
Nationality : Gender : Posts : 53 Age : 31 نقاط الخبره : 5424 التقيم : 0
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه السبت 24 يوليو 2010, 11:04 am | |
| يعنى ايه رايك فى الالبوم الجديد للشيخ مشارى راشد ولا الالبوم الجديد للفنانه الى الله يحرقها بجاز وسخ قول امين (ننانسي عجرم ) | |
|
| |
محمد السيد صابر صديق مشارك
Nationality : Gender : Posts : 53 Age : 31 نقاط الخبره : 5424 التقيم : 0
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه السبت 24 يوليو 2010, 11:15 am | |
| وبعدين الخنساء وحسان كان غنائهم علشان ارضاء الرسول وابتهالاته
غير كده كتير
ولا ايه رايك فى اللبس العارى الى بيلبسوه الايام دى وتطلع فى الكليب اصلا مش لبسه ولا تطلع تكلمك على الحب والغرام والعشق ايه رايك كلام فارغ ه لان كل واحد مكتوبله هيتجوز مين وايه رايك لو اقولك ان انت لو عملت 1000 علاقه مش هتتجوز يالا واحدة ربنا كتبلك ان هى بس الى انت هتتجوزها
ايه رايك | |
|
| |
ايهاب المهندس Deputies
Nationality : Gender : Posts : 113 Age : 31 نقاط الخبره : 5475 التقيم : 2
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الأحد 25 يوليو 2010, 7:25 pm | |
| انا دلوقت مش بتكلم عن مطربة معينة طالعة عارية ومتبرجة فى كليب انا بتكلم فى المجمل زى ما فى اغانى هابطة كتير فى بردة اغانى كويسة كتير طب انا عايز اسال الشيخ بناعك ده سؤال ايه رايه فى الاغانى الدينية والوطنية مع ان دى اغانى ودى اغانى ولا صوت المراة فى اغانى الحب عورة وصوتها فى الاغانى الدينية والوطنية مش عورة | |
|
| |
محمد السيد صابر صديق مشارك
Nationality : Gender : Posts : 53 Age : 31 نقاط الخبره : 5424 التقيم : 0
| موضوع: رد: موضوع خطير ارجو المشاركه الأحد 25 يوليو 2010, 11:45 pm | |
| طب انت قولى كده مين دلوقتى بيعمل اغانى وطنيه او اغانى عاديه من غير ماتبقى متبرجه
وبعدين انا مدخلتش فان صوت المراه عور لان دى فتوى كبيره واحنا مش قدها
وبعدين فين الاغانى الكويسه دى قولى كده
وبعدين مفيش حاجه اسمها اغانى دينيه والاسم دة يستخدم كتحايل على الفقهاء لان المقطوعات الدينيه ليها اسماء كتير منها
ابتهالات - انشاد - توحيد
كتير اوى ومعرفهومش بصراحه كولهم
اقرا دى وقولى رايك
[size=29]صوت المرأه يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً( الأحزاب:32 صوت المرأة فيه نُقُولٌ مُخْتَلفة للفقهاء، فبعضها يُفِيد أنَّه عَوْرةٌ على الإطلاق، وبعضها يُفْهَم منه أنَّه ليس بعوْرة على الإطلاق، ويُمْكِن التوفيق بينها بما يأتي : إنِّ صوت المرأة في حد ذاته ليس بعوْرة، ولو أنَّه كان عوْرةً في كل حالٍ لكان ذلك تَكْليفًا فيه عُسْر، والدين يُسْر، فهي في حاجة إلى الحديث والتفاهم في شئون شَتى مع غيرها من الرِّجال والنِّساء، وإنَّما العوْرة في لِينِه وإغْرَائِه، كما قال تعالى لنساء النَّبي صلى الله عليه وسلم ( فَلا تَخْضَعْن بالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذي فِي قَلْبِه مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا معروفاً ) ( الأحزاب : 33 ) فلم يمنعهن الكلام مطلقًا، بل أباحه إذا كان معروفًا لا يَحْمِل سوءًا، ومَنَعَهن الخضوعَ به حتى لا يَطْمَعَ الذي في قلْبه مرضٌ، لعدم قوة إيمانه وخوْفه من الله وحفاظه على الشَّرف والعِفَّة . ومما يدل على ذلك أن كثيرًا من الصحابيات سَأَلْن النَّبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن أحكام الدِّين وبِحَضْرَة الرِّجال الأجانب، كأسماء بنت يزيد بن السَّكَن وافدة النِّساء، وكالمُبَايعات له ألَّا يُشْرِكْنَ بالله شيئًا ولا يَسْرِقْنَ ولا يَزْنِينَ … كما جاء في سورة الممتحنة : 12 وكان الصحابة يُكَلِّمون النساء وهُنَّ يُكَلِّمْنَهم . وحادثة ردِّ المرأة على عُمَر، وهو يدعو لعدم التغالي في المُهور معروفة، وهو على شِدَّته لم يُنْكِر عليها ذلك وسط الرجال، بل رجع إلى الحق وأنْصَفَها في اعترافها . وثبت في صحيح مسلم أنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيق وعُمر الفاروق ـ رضي الله عنهما ـ زارا أمَّ أيْمَن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم . وعلَّق النَّوَوي على ذلك بجواز زيارة الرجل للمرأة وسماع كلامها، وما زال نساء السَّلَف يَرْوِين الأحاديث ويُعَلِّمْن النَّاس ويُفْتِين في الدين " شرح صحيح مسلم ج13 ص10 " . يقول الإمام الغزالي " الإحياء ج2 ص246 " تَعْليقًا على سماع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ للغِنَاء من الجارِيَتَيْن عند عائشة : فيَدلُّ هذا علي أن صوت النساء غير مُحَرَّمٍ تحريمَ صوتِ المَزَامِير، بل إنَّما يَحْرُم عند خوف الْفِتْنَة، وقال في ص 248 : وصوت المرأة في غير الغناء ليس بعوْرة، فلم تَزَل النساء في زمن الصحابة ـ رضى الله عنهم ـ يُكَلِّمْن الرجال في السلام والاسْتِفْتَاء والسُّؤال والمُشَاوَرة وغير ذلك . وقال القُرْطبي في كتابه في السماع : ولا يَظُن من لا فِطْنَةَ عنده أنَّا إذا قُلْنا : صوت المرأة عوْرة أنَّا نريد بذلك كلامها ؛ لأن ذلك ليس بصحيح، فإنَّا نُجِيز الكلام مع النساء الأجانب ومحاورتهن عند الحاجة إلى ذلك، ولا نُجِيز لهن رفْع أصواتهن ولا تَمْطِيطها ولا تَلْيينها وتَقْطيعها، لما في ذلك من استمالة الرجال إليهن وتحْريك الشهوات منهم ( من فتوى الشيخ محمد بخيت المُطيعي مفتى الديار المصرية الأسبق ـ مجلة الإسلام مجلد 4 عدد 28 ) . ومع ذلك فإنَّ من المُسْتَحْسَن أن يكون الكلام بين الجنسين في أضيق الحدود، وفي أمور لا تَجُر إلى فساد، فإن من طبيعة صوت المرأة الرِّقة، وفيها قَدْرٌ من الفتنة، ولو انضم إلى هذه الرِّقة الطبيعية رقة أخرى زادتها فتنة، وذلك ما يحتاط الشرع له، ولهذا كُرِه لها قراءة القرآن بصوت مُرْتَفع، كما لم يُشْرَع لها الأذان إلا للنساء فقط دون رفع صوتها، وإذا نابها في الصلاة شئ تريد أن تُنَبِّه عليه لا تُسَبِّح، يعني لا تقول كما يقول الرجال : سبحان الله، بل تُصَفِّق، كما ورد ذلك في صحيحي البخاري ومسلم . اليك هذه الفتوى: فتاوى المرأة , ابن جبرين ص211 السؤال: ما حكم سماع الرجل الأجنبى صوت المرأة فى التليفون أو غيره من قنوات الاتصال؟ الجواب: المرأة موضع قضاء وطر الرجال ,فهم يميلون إليها بدافع غريزة الشهوة فإذا تغنجت فى كلامها زادت الفتنة , و لذلك أمر الله المؤمنين إذا سألوا النساء حاجة أو متاعا أن يسألوهن من وراء حجاب فقال تعالى: (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) الأحزاب53, و نهى النساء إذا خاطبن الرجال أن يخضعن بالقول لئلا يطمع الذى فى قلبه مرض كما فى قوله تعالى :(يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً) الأحزاب32. فإذا كان هذا هو الشأن و المؤمنون فى قوة إيمانهم و عزته فكيف بهذا الزمان الذى ضعف فيه الإيمان و قل التمسك بالدين!؟ فعليك الإقلال من مخالطة الرجال الأجانب و قلة التحدث معهم إلا فى حاجة ضرورية مع عدم الخضوع و اللين فى القول للآية المذكورة. و بهذا تعلمين أن الصوت المجرد و الذى ليس معه خضوع ليس بعورة, لأن النساء كن يكلمن النبى صلى الله عليه و سلم عن أمور دينهم, و هكذا كن يكلمن الصحابة فى حاجتهن و لم ينكر ذلك عليهن. و بالله التوفيق. منقول و بعد ان علمنا الحكمة الإسلامية العظيمة نلقى نظرة فى كتاب النصارى: كورونثوس الاولى 14: 34 لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا. 35 ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة. يموثاوس الاولى 2 عدد 11: لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع 12 ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت 13 لان آدم جبل اولا ثم حواء 14 وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. الأمثال 9 عدد 13: المرأة الجاهلة صخّابة حمقاء ولا تدري شيئا[/size] | |
|
| |
| موضوع خطير ارجو المشاركه | |
|